هذه طريقة أخرى لعمل الحلاوة، وذلك باستخدام السّكر البنيّ، والطّريقة هي:
[١] المكونات:
كوب من السّكر البنيّ. ملعقتان كبيرتان من عصير اللّيمون. ملعقتان كبيرتان من الماء. إناء الطّبخ.
طريقة التحضير:
يُوضع السّكر البنيّ في إناء الطّبخ، ويضاف إليه عصير اللّيمون والماء. يوضع الخليط على الموقد، مع تحركه باستمرار أثناء تسخينه على لهبٍ مُنْخفض. تُرفع حرارة اللّهب مع التّحريك المُستمر، حتى يغلي الخليط. تُخفّض الحرارة بعد ذلك، والانتظار حتى يُصبح لون الخليط ذهبيّاً، ويتم فَحْص اتساقه بحيْث تؤخذ ملعقة من الخليط، وتُترك لتبرد، ثمّ يتم فحص الاتّساق، إذْ يجب أنْ يكون قوام الخليط أكثف من العسل قليلاً. يُسكب المزيج في وعاءٍ،
ويُترك ليبرد لمدّة 30-45 دقيقة.
طريقة عمل الحلاوة بشمع الصويا
بهذه الطّريقة يُضاف إليها شمع الصّويا، والطّريقة هي:
المكوّنات:
كوب من شمع الصّويا. ملعقة خشبيّة. كوب من السّكر البنيّ. كوب من العسل. نصف كوب من عصير اللّيمون. نصف كوب من الماء. ميزان حرارة الحلوى. مَرطبان آمن الحرارة مع غطاء. غلايّة مزدوجة صغيرة.
طريقة التحضير:
يوضع الماء في الغلايّة الخارجيّة على الموقد. توضع الغلايّة الداخليّة فوقها عندما يغلي الماء في الغلايّة الخارجيّة. يُوضع في الغلاية الدّاخليّة شمع الصّويا، وتُخفّض حرارة الموقد، ويُحرّك حتى يذوب الشّمع. يُضاف السّكر والعسل، ويُحرّك حتى يذوب السّكر، ثم يُضاف الماء وعصير اللّيمون إلى المزيج السّابق مع التّحريك.
تُرفع حرارة اللّهب حتى يصل المزيج إلى حرارة 110-116 درجة سيلسيوس، أو حتى يصبح لون المزيج داكناً. تُسكَب الحلاوة في مرطبانٍ آمنٍ الحرارة بعد أنْ تُصبح جاهزةً، ويُمكن استخدامها حين تصبح حرارتها 43 درجة سيلسيوس، أو توضع في الثّلاجة إلى حين استخدامها، وتُسخّن في الميكروويف عِنْد الاستخدام.
طريقة عمل الحلاوة بالعسل هذه طريقة أخرى لعمل الحلاوة بالعسل والسّكر،
المكونات:
كوب من السّكر الأبيض. ربع كوب من العسل. عصير ثمرة من اللّيمون. قدر طبخ. وعاء زجاجيّ، أو وعاء آمن بالميكروويف. عبوة محكمة الإغلاق.
طريقة التحضير:
يوضع السّكر، والعسل، واللّيمون في القدرٍ على نارٍ متوسّطة، ويُغلى المزيج مع التّحريك باستمرار، وبدلا من ذلك يمكن وضع الخليط في وعاءٍ آمن بالميكرويف، وتَسخينه لمدّة دقيقتين إلى ثلاث دقائق. يُترك ليبرد في درجة حرارة الغرفة، وبذلك تصبح الحلاوة جاهزةً للاستخدام.
يمكن الاحتفاظ بالمُتبقي من الحلاوة في عبوة زجاجية محكمة الإغلاق، وتوضع العبوة في الماء السّاخن عِنْد إعادة استخدامها. نصائح لإزالة الشعر بالحلاوة
توجد عدّة أمور يجب مراعاتها عَنْد إزالة الشّعر بالحلاوة، ومِنْها:
[١] تَفحّص البشرة قَبْل تطبيق الحلاوة، بالابتعاد عن المناطق المجروحة، أو المحروقة، أو البثور. في حالة الحساسيّة الجلدية، أو العدوى الجلديّة، يُفضّل استشارة الطّبيب. التأكد من حرارة الحلاوة، وفي حالة استخدام الحلاوة السّاخنة، يجب أنْ لا تكون ساخنةً جداً فتسبّب الحروق،
ولا أنْ تكون باردةً بحيْث لا تَنْتشر على الجلد، وعِنْد الإصابة بحرقٍ من الحلاوة، يتم تطبيق الثّلج على المنطقة المصابة، أو الماء المُثلّج، وتجنّب المنطقة المصابة عِنْد متابعة إزالة الشّعر. توضع الحلاوة باتجاه نمو الشّعر،
وفي حالة إزالة الشّعر من مناطق يَتعدّد فيها اتجاه الشّعر، يجب إلقاء نظرةٍ فاحصة، ووضعها باتجاه نموّه. عدم وضع الحلاوة لأكثر من مرّة على نفس المَنْطقة، والاكتفاء بوضعها مرّة واحدة؛ حتى لا تُسبّب الاحمرار، والطّفح الجلدي، وفي حالة بقاء بعض الشّعر يمكن إزالته بالخيط أو الملقط. نصائح لما بعد إزالة الشعر بالحلاوة يمكن أنْ يتهيّج الجلد من الحلاوة نتيجة الشّد والسّحب،
لذلك توجد عدّة نصائح لما بعد إزلة الشّعر بالحلاوة، ومِنْها:
[١] ارتداء الملابس الفضفاضة القطنيّة والمريحة؛ لأنّ البشرة تصاب بالاحتقان بعد الحلاوة، والملابس الضّيقة يمكنها أنْ تفاقم الأمر عدم تعريض البشرة إلى الشّمس بعد الحلاوة؛ لأنّ البشرة تكون حساسة وعُرضة للتّلف.
[2]عدم ممارسة الرّياضة بعد الحلاوة؛ لأنّ الحلاوة تفتّح مسام البشرة، والتّعرق من جراء التّمارين يُسبّب انتشار البكتيريا.
[3]عدم تقشير البشرة بعد الحلاوة؛ لأنّ الحلاوة تزيل الجلد الميّت، وتقشير البشرة في ذلك الحين يؤدي إلى الطّفح الجلدي.
[4]عدم تطبيق كريمات كثيفة؛ لأنّها تؤدي إلى سدّ المسام، والالتهابات.
تعليقات
إرسال تعليق